يبدو ان جامعتنا الام لم ولن تفارق ذاكرة طلبتها ممن يعيشون حياة الغربة على الرغم من بعد المسافات الكيلو مترية وتراكمات مدد زمنية تتعدى عقود..وفي اطار التواصل مع خريجي الكلية عبر الفضاء الالكتروني ارسلت لنا من ستوكهولم صورة نادرة للحظات الاولى لوضع الحجر الاساس لجامعتنا الام في خمسينات القرن الماضي.. فتحية لجامعتنا الام والف مثلها لطلبتها في المهجر الذين ارتووا حنينها حتى غدا وفاء بلا حدود.

Comments are disabled.